الثلاثاء، مارس ٢٠، ٢٠٠٧

44

ياتري ايه احساس الواحد لما يعدي 44 سنة
النهاردة بداتها وبكرة هاحس بالاحساس بتاع ما بعد الاربعة واربعين
شكلها كله محصل بعضة
يعني النهاردة سنة من عمري عدت
يعني قربت من اللي بخاف منه
ربنا يجعل الايام اللي جايه احسن من اللي عدت
وكل سنة وانا طيب .... وانتم طبعا

تعليقات:
كل سنة وانت طيب

زمااان كنت لما اسمع الرقم دة كنت اقول يااااه دة كبير أوى

اكتشفت دلوقتى انى قربت خالص انى ابقى كبيرة اوى
كل دة وانا مش واخدة بالى
:)
 
وانتي طيبه.. وشكرا علي الزيارة..
العجيب ان الواحد حاسس ان لسه عندي تلاتين سنة بالكتير اوي.. لاني سافرت من مصر في السن دي ومن وقتها حاسس ان الوقت واقف .. ولما ارجع مصر في الاجازه .. اكتشف ان الناس كبرت .. وابص الاقي نفسي انا كمان شكلي اتغير ... يظهر الغربة بتخللي الواحد مايفكرش في موضوع السن دة ..
وكل سنة وانتي طيبه
 
غريبة
بس انا فى قلب الحدث
فى قلب البلد
وكل الناس حواليا
انت بترجع تلاقيهم كبروا لكن انا كمان بشوفهم بيكبروا من الهم كل يوم
بالاحظ الشيخوخة اللى بقت تكسو الروح
صدقنى الاحساس بالسن مسألة نسبية
خليك واقف عند تلاتين

انا كمان واقفة هناك
 
عبد الفتاح

اولا كل سنة وانت طيب وعقبال 100 سنة فى صحة وهنا ـ بكرة تنزل مصر ويتقالك فى المترو تسمح ياحاج ..تسمح يابا المسالة كلها نسبية حسب كلام العزيزة حلم معليش جيت هنا متاخر لكن حكم السن ياعبد ـ تحياتى
 
عبد الفتاح

واضح انى بقالى كتير ما جتش هنا لانى تخلفت عن ان اقولك مبروك على المولودة الجديدة وارجو ان تكون الام ـ زوجتك ـ فى احسن صحة ـ طبعا فى بلاد الغربة ومفيش اهل حوليك بتكون الحياة صعبة فى مثل هذة الظروف لكن ساعات الجيران الكويسة بتكون عون فى هذة الحالات واكتر واقرب من الاهل وربنا برضة بيساعد الواحد وفى الاخر كلة بيهون وبيبقى ذكريات تحكيها لما تبقى جدو زى حلاتى ـ تحياتى
 
كعادتك دائما قادرة غلي الخلم
عاجبني جدا ايمانك بقدرته علي الصعود بك ال ما لا نهاية
د. خالد عزب
 
هما منعو حد يكتب بعد 44 سنة ولا ايه

دا انت من عمر ولادنا يا بركة

ولا يهمك

ارجع للمدونة يا لابيدو
 
إرسال تعليق

الاشتراك في تعليقات الرسالة [Atom]





<< الصفحة الرئيسية

This page is powered by Blogger. Isn't yours?

الاشتراك في الرسائل [Atom]